2024-03-28 الساعة: 19:23:17 (بتوقيت القدس الشريف)

الأسير مروان البرغوثي

ـ   مواليد العام 1959 في رام الله، متزوج من المحامية فدوى البرغوثي وأب لأربعة أبناء.

ـ   يحمل درجة البكالوريوس في التاريخ والعلوم السياسية ودرجة الماجستير في العلاقات الدولية، وعمل محاضراً في جامعة القدس حتى اعتقاله، وحصل على شهادة الدكتوراه خلال سنوات اعتقاله الحالية في العلوم السياسية – معهد البحوث والدراسات التابع لجامعة الدول العربية في القاهرة.

ـ   اعتُقل للمرّة الأولى في الخامسة عشر من عمره وأمضى حتى الآن ما مجموعه عشرين عاماً في سجون الاحتلال وما زال، وقضى في المنفى سبع سنوات.

ـ   عاد إلى الأراضي المحتلة من الأردن بعد اتفاق أوسلو عام 1994.

ـ   انتُخب عضواً في المجلس الثوري لحركة فتح في العام 1989 في المؤتمر العام لحركة فتح الذي عُقد في الجزائر.

ـ   انتُخب عضو في المجلس التشريعي الفلسطيني في الانتخابات العامة التي جرت عام 1996، وكان عضواً في اللجنة السياسية واللجنة القانونية ولجنة مكافحة الفساد، وترأس لجنة الصداقة البرلمانية الفلسطينية الفرنسية عند تأسيسها.

ـ   كان من قادة انتفاضة الأقصى التي اندلعت عام 2000 بعد فشل مباحثات كامب ديفيد نتيجة تجاهل إسرائيل لجهود عملية السلام، وتعرض خلال الانتفاضة إلى تسع محاولات اغتيال من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، إلى أن تمكنّت قوات الاحتلال من اختطافه من مدينة رام الله في 15/04/2002، وعلّق حينها شارون، رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك "أنّه يأسف لإلقاء القبض على البرغوثي حيّاً، وكان يفضّل أن يكون رماداً في جرّة".

ـ   بتاريخ 6 حزيران 2004 حكمت عليه محاكم الاحتلال الإسرائيلي بالسجن لمدة خمس مؤبدات وأربعين عاماً.

ـ   أعيد انتخابه عام 2006 في انتخابات المجلس التشريعي الثانية.

ـ   ساهم في صياغة وثيقة الأسرى للوفاق الوطني نيابةً عن حركة فتح من أجل تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية والتي استندت الفصائل الفلسطينية إليها في إصدار وثيقة الوفاق الوطني عام 2006.

ـ   27 نيسان 2013، عُقد لقاء دولي (الحرية والكرامة) في رام الله نظمته الحملة الشعبية لإطلاق سراح البرغوثي وكافة الأسرى بحضور ومشاركة 120 شخصية دولية من بينها 60 برلمانياً من إفريقيا وأوروبا وأميركا اللاتينية، وخرج اللقاء الدولي بتبني توصية السيّد أحمد كاثرادا- رفيق الزعيم الوطني الإفريقي نيلسون مانديلا في النضال والأسر ومؤسس حملة "الحرية لمانديلا" بداية الستينات من القرن الماضي- بتشكيل حملة دولية لحرية البرغوثي والأسرى الفلسطينيين وتشكيل هيئة دولية عليا لإدارة الحملة ولجان تنفيذية على مستوى كل دولة على حده.

ـ   27 تشرين الأول 2013 تم إعلان إطلاق الحملة، وإصدار إعلان "روبن آيلند" البيان المؤسس للحملة الدولية من جنوب إفريقيا خلال مؤتمر عقد في جزيرة روبين ومن الزنزانة التي قضى فيها مانديلا سنوات سجنه في سجون الفصل العنصري.

ـ   انطلقت حملة فلسطينية ودولية من أجل حرية المناضل مروان البرغوثي والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإٍسرائيلي، وتضم الحملة الدولية رؤساء دول ورؤساء وزراء و رؤساء برلمانات وقادة أحزاب وبرلمانيين حاليين وسابقين وقادة سياسيين وفنانين ومفكرين ومثقفين، وتم تشكيل اللجنة الدولية العليا من تسعة من حاملي جائزة نوبل للسلام.

ـ   اللجنة التنفيذية للحملة الدولية: تمتد فروع الحملة الدولية في عشرات الدول، ويترأس الحملة في كل دولة على حده شخصية تنفيذية من الشخصيات البارزة في تلك الدولة.

ـ   تم الإعلان عن تأسيس فروع الحملة الدولية خلال الأشهر التالية في عدد من الدول منها جنوب إفريقيا وفرنسا وبريطانيا وأيرلندا وبلجيكا وإيطاليا، ثم إطلاقها في تشيلي والأرجنتين ودول أميركا اللاتينية وغرب إفريقيا، وتم تعميم إعلان روبين آيلند، وتم التوقيع عليه على نطاق واسع في مختلف أرجاء العالم، ويعد إعلان روبين آيلند أحد الوثائق الفلسطينية التي تلاقي أوسع تأييد ودعم على المستوى العالمي 

ـ   منح البرغوثي مواطنة شرف في نحو 45 مدينة فرنسية وعدد من المدن الإيطالية، وعلقت جداريات تحمل صورته على مباني بلديات المدن الفرنسية باعتباره رمزاً للحرية في العالم وتبقى هذه الجداريات معلقة حتى إطلاق سراحه وهو تقليد فرنسي لم يتبع سابقاً إلا في حالة الزعيم الإفريقي نلسون مانديلا.

ـ   2016 تم ترشيح البرغوثي رسمياً لنيل جائزة نوبل للسلام، بعد إدراجه في قائمة المرشحين وفقاً لطلب الترشيح المقدم من الناشط الحقوقي الأرجنتيني أدولفو بيريز إسكيفيل الحائز على الجائزة عام 1980 وعضو اللجنة الدولية العليا لحرية مروان البرغوثي والأسرى.

ـ   14/4/2016 دعت كتلة "فتح" البرلمانية إلى حملة تضامن ودعم شعبي لترشيح النائب البرغوثي لنيل جائزة نوبل للسلام، لأن هذا الترشيح هو ترشيح لكل الشعب الفلسطيني وكافة الأسرى الفلسطينيين، وللقضية الوطنية العادلة.

ـ   أنضم إلى دعم الترشيح فعاليات ومؤسسات وشخصيات محلية وعربية ودولية من بينها البرلمان العربي والرباعي التونسي، وأهدى رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان فاضل موسى جائزة نوبل للسلام التي حصل عليها الرباعي الراعي للحوار في تونس إلى المناضل مروان البرغوثي.